لا بأس من مواجهة خيبة الأمل
“ولكن.. ليس من السهل العيش بهذا الحب الكبير والتوقعات الكبيرة.. لمدة أربعة وثلاثين عاماً لطالما كُنت ابنة جيدة، لم أستطع تخييب أملهم أبدًا، ولطالما كان عليّ أن ألبي توقعاتهم.. أعرفُ كم يحبونني ويفخرون بي، ولكن.. هل يعرف أحد منكم كمّ الضغط الذي أتعرض له؟ لماذا أنا فقط؟ لماذا أنا بالذات؟ لماذا ينبغي أن أكون الوحيدة …